ولن ترضى عنك اليهود والنصارى تفسير
تفسير الطبري و ل ن ت ر ض ى ع ن ك ال ي ه ود و ل ا الن ص ار ى.
ولن ترضى عنك اليهود والنصارى تفسير. و ل ن ت ر ض ى ع ن ك ال ي ه ود و ل ا الن ص ار ى ح ت ى ت ت ب ع م ل ت ه م ق ل إ ن ه د ى الل ه ه و ال ه د ى و ل ئ ن ات ب ع ت أ ه و اء ه م ب ع د ال ذ ي ج اء ك م ن ال ع ل م م ا ل ك م ن. القول في تأويل قوله تعالى. ولن ترضى عنك اليهود ولا النصارى حتى تتبع ملتهم وليست اليهود يا محمد ولا النصارى براضية عنك أبدا فدع طلب ما يرضيهم ويوافقهم وأقبل على طلب رضا الله في دعائهم إلى ما بعثك الله به من. ولن ترضى عنك اليهود ولا النصارى حتى تتبع مل تهم دينهم قل إن هدى الله أي الإسلام هو الهدى وما عداه ضلال ولئن لام قسم اتبعت أهواءهم التي يدعونك إليها فرضا بعد الذي جاءك من العلم الوحي من الله مالك من الله.
ولن ترضى عنك اليهود ولا النصارى الحمد لله والص لاة والس لام على رسول الله وأشهد أن لا إله إلا الله وح ده لا شريك له وأشهد أن. ولو قال الحق تبارك وتعالى ولن ترضى عنك اليهود والنصارى بدون لا. و ل ن ت ر ض ى ع ن ك ال ي ه ود و لا الن ص ار ى ح ت ى ت ت ب ع م ل ت ه م وليست اليهود يا محمد ولا النصارى براضية عنك أبدا فدع طلب ما يرضيهم ويوافقهم وأقبل على طلب. و ل ن ت ر ض ى ع ن ك ال ي ه ود و لا الن ص ار ى حتى تتبع ملتهم اتباع الملة وحدها مع أنهم على ملتين متناحرتين متنافرتين متناقضتين كل ملة.
و ل ن ت ر ض ى ع ن ك ال ي ه ود و ل ا الن ص ار ى ح ت ى ت ت ب ع م ل ت ه م. لكن دعنا من هذه الفرق التي كل طائفة تكف ر الطائفة الأخرى اليهود والنصارى. و ل ن ت ر ض ى. تأملات في قوله تعالى.
قال ابن جرير. قال أبو جعفر. القول في تأويل قوله تعالى ولن ترضى عنك اليهود ولا النصارى حتى تتبع ملتهم قل إن هدى الله هو الهدى قال أبو جعفر يعني بقوله جل ثناؤه ولن ترضى عنك اليهود ولا النصارى حتى تتبع ملتهم وليست اليهود يا محمد ولا النصارى براضية. يعني بقوله جل ثناؤه.
و ل ن ت ر ض ى ع ن ك ال ي ه ود و ل ا الن ص ار ى ح ت ى ت ت ب ع م ل ت ه م يعني بقوله جل ثناؤه.