يستخفون من الناس ولا يستخفون من الله وهو معهم
ي س ت خ ف ون م ن الن اس و ل ا ي س ت خ ف ون م ن الل ه و ه و م ع ه م إ ذ ي ب ي ت ون م ا ل ا ي ر ض ى م ن ال ق و ل و ك ان الل ه ب م ا ي ع م ل ون م ح يط ا 108 قوله تعالى.
يستخفون من الناس ولا يستخفون من الله وهو معهم. يستخفون من الناس ولا. ثم قال تعالى. وقوله تعالى يستخفون من الناس ولا يستخفون من الله الآية هذا إنكار على المنافقين في كونهم يستخفون بقبائحهم من الناس لئلا ينكروا عليهم ويجاهرون الله بها لأنه مطلع على سرائرهم وعالم بما في ضمائرهم ولهذا قال وهو معهم إذ. 33 ي س ت خ ف ون م ن الن اس و ل ا ي س ت خ ف ون م ن الل ه و ه و م ع ه م إ ذ ي ب ي ت ون م ا ل ا ي ر ض ى م ن ال ق و ل و ك ان الل ه ب م ا ي ع م ل ون م ح يط ا 108.
ي س ت خ ف ون م ن الن اس و لا ي س ت خ ف ون م ن الل ه و ه و م ع ه م إ ذ ي ب ي ت ون م ا لا ي ر ض ى م ن ال ق و ل و ك ان الل ه ب م ا. يستخفون من الناس ولا يستخفون من الله وهو معهم إذ يبيتون ما لا يرضى من القول الآية هذا إنكار على المنافقين في كونهم يستخفون بقبائحهم من الناس لئلا ينكروا عليهم ويجاهرون الله بها لأنه مطلع على سرائرهم. ويرد على نكارة متنه بأن له نظائر معروفة كما في قوله تعالى. يستخفون من الناس ولا يستخفون من الله وهو معهم إذ يبيتون ما لا يرضى من القول وكان الله بما يعملون محيطا الاستخفاء في اللغة.
ولولا فضل الله عليك ورحمته إلى قوله. تواريت منه واستترت. معناه الاستتار يقال. يستخفون من الناس ولا يستخفون من الله وهو معهم إذ يبيتون ما لا يرضى من القول الآية هذا إنكار على المنافقين في كونهم يستخفون بقبائحهم من الناس لئلا ينكروا عليهم ويجاهرون الله بها لأنه مطلع على سرائرهم.
لو استغفروا الله لغفر لهم ومن يكسب إثما فإنما يكسبه على نفسه إلى قوله. ي س ت خ ف ون م ن الن اس و ل ا ي س ت خ ف ون م ن الل ه و ه و م ع ه م إ ذ ي ب ي ت ون م ا ل ا ي ر ض ى م ن ال ق و ل و ك ان الل ه ب م ا ي ع م ل ون. رحيما أي. يستخفون أي طعمة وقومه حياء من الناس ولا يستخفون من الله وهو معهم بعلمه إذ يبي تون يضمرون ما لا يرضى من القول من عزمهم على الحلف على نفي السرقة ورمي اليهودي بها وكان الله بما يعملون محيطا علما.