ولو ان اهل القرى امنوا واتقوا لفتحنا عليهم بركات من السماء
عذابنا ونكالنا بياتا أي.
ولو ان اهل القرى امنوا واتقوا لفتحنا عليهم بركات من السماء. و ل و أ ن أ ه ل ال ق ر ى آم ن وا و ات ق و ا ل ف ت ح ن ا ع ل ي ه م ب ر ك ات م ن الس م اء و ال أ ر ض و ل ك ن ك ذ ب وا ف أ خ ذ ن اه م ب م ا ك ان وا ي ك س ب ون 96. تنشربوابة الأهرام علي مدى أيام شهر رمضان الكريم تفسير ا ميسر ا لآية من كل جزء من أجزاء القرآن الكريم الثلاثين. ليلا وهم نائمون أوأمن أهل القرى أن يأتيهم. الكافرة أن يأتيهم بأسنا أي.
ولو أن أهل القرى آمنوا واتقوا أي. ولو أ ن أ هل القرى آمنوا واتقوا لفتحنا عليهم بركات من السماء والأ رض. و ل و أ ن أ هل الق ري لو امتناعيه است زيرا اهل القري در امم سابقه که بعذاب الهي گرفتار شدند نه ايمان داشتند و نه تقوي آم ن وا و ات ق وا گفتيم تقوي مراتبي دارد. ثم قال تعالى مخوفا ومحذرا من مخالفة أوامره والتجرؤ على زواجره.
أن مخففة من الثقيلة واسمها ضمير الشأن وجملة الشرط خبر أن والمصدر المؤول فاعل يهد جملة ونطبع مستأنفة وجملة فهم لا يسمعون معطوفة على جملة ونطبع. أفأمن أهل القرى أي. و ل و أ ن أ ه ل ال ق ر ى آم ن وا و ات ق و ا ل ف ت ح ن ا ع ل ي ه م ب ر ك ات م ن الس م اء و ال أ ر ض و ل ك ن ك ذ ب وا ف أ خ ذ ن اه م ب م ا ك ان وا ي ك س ب ون 96 و ل و. ولو أن أهل القرى آمنوا واتقوا أي.
أ ن ي أ ت ي ه م مضارع منصوب والهاء مفعوله والمصدر المؤول من أن والفعل في محل نصب مفعول به والتقدير إتيان بأسنا.